تم تأسيسها بناء على قرار مجلس أمناء الجامعة الصادر بتاريخ 26-9-2005 وبدأت أول أيام عملها بتاريخ 3-12-2005.
هناك دوافع كثيرة، فموضوع متابعة الخريجين تشغل بال: إدارة الجامعة، والطلبة الخريجين، وأهالي الخريجين، والمؤسسات الباحثة عن الخريجين، فالهدف الرئيس هو متابعة خريجي "النجاح" من حيث تدريبهم ومساعدتهم في الحصول على وظائف مناسبة لهم وفق المستطاع.
لا، هي إحدى الدوائر الإدارية التابعة لجامعة النجاح الوطنية، وتتلقى تعليماتها من إدارة الجامعة، والجامعة الجهة الوحيدة التي تقدم لها الدعم المالي والإداري.
نعم، قرر مجلس أمناء جامعة النجاح الوطنية بتاريخ 31/12/2007 تعديل مسمى وحدة النجاح للتوظيف ليصبح اسمها الجديد "وحدة النجاح للخريجين"، جاء هذا القرار بناء على توسع أعمال وحدة التوظيف حيث تقدم المساعدات في مجالات التوظيف، والتدريب والتأهيل، ومتابعة أبحاث الطلبة، والإرشاد، ومنتدى الخريجين، وأعمال أخرى ذات علاقة بالخريجين.
الطابق الثاني، مبنى الأنشطة الطلابية، الحرم الجامعي القديم، جامعة النجاح الوطنية، نابلس، فلسطين.
لجميع طلبة النجاح الخريجين بغض النظر عن سنة تخرجهم، أو معدلهم التراكمي، أو جنسهم، أو مكان إقامتهم، أو تخصصهم، أو كلياتهم. وتقدمهم للمؤسسات والشركات الباحثة عن خريجين للعمل.
تعقد وحدة الخريجين عددا من الدورات التثقيفية والتوجيهية لطلبة النجاح الخريجين فقط وهذه الدورات هي:
تغطي مجموعة من المواضيع المهمة والتي يحتاج إليها الطالب الخريج ويمكنها أن تساعده في عملية البحث عن وظيفة، وكيف يبدأ العمل بها، منها: كيفية كتابة السيرة الذاتية، وكيفية الاستعداد لإجراء مقابلات العمل، والمراسلات باللغتين العربية والانجليزية، وكيفية أرشفة الملفات الكترونيا وورقيا، وكيف يمكن للموظف أن يحافظ على علاقة جيدة مع مسؤوله ومع زملائه في العمل، وبيان أهمية استخدام الكمبيوتر والانترنت والبريد الالكتروني في العمل، وقانون العمل، وأهمية الرجل المناسب في المكان المناسب، اللباس في العمل، إضافة إلى بعض المواضيع ذات العلاقة.
تهدف هذه الدورة إلى تعريف الطلبة بالمفاهيم الأساسية حول مهارات استخدام الحاسوب والبرامج المستخدمة فيه والتي يحتاجها الخريجون لتأهيلهم لشغل الوظائف المختلفة كبرامج الأوفيس والانترنت والبريد الالكتروني وبرامج أخرى متخصصة كبرامج الجرفيك والفوتوشوب والاكسس وبرنامج الشامل وغيرها.
في الوقت الحاضر "لا"، فهذه الدورات مخصصة لطلبة النجاح الخريجين فقط، في حين يمكن لأي خريج سواء كان من خريجي النجاح أو من غيرها أن يلتحق بالدورات التي يعقدها مركز التعليم المستمر في الجامعة أو المعهد الكوري الفلسطيني المتميز لتكنولوجيا المعلومات التابع لجامعة النجاح الوطنية، حيث تعقد العديد من الدورات في مجالات مختلفة.
مركز التعليم المستمر: الطابق الثالث، مبنى المراكز العلمية، الحرم الجامعي القديم. هاتف 2345560 أو 2344261 داخلي 3101،4498 فاكس: 2345982 أيميل: [email protected] ، http://www.najah.edu/index.php?page=82
المعهد الكوري الفلسطيني المتميز لتكنولوجيا المعلومات: مقابل كلية الفنون الجميلة، الحرم الجامعي الجديد، الجنيد، نابلس. هاتف 2345113 فاكس 2342907 أيميل: [email protected] - http://www2.najah.edu/index.php?page=139
لجميع الشركات والمؤسسات الباحثة عن موظفين في كافة أنحاء المعمورة.
نعم، لقد أصبح لدينا شبكة واسعة من المعارف وممن تربطنا معهم علاقات تعاون وثيقة حيث نستطيع الاستعانة بهم للتعرف عن طبيعة عمل الشركات خاصة خارج فلسطين.
لا، جميع الخدمات التي نقدمها مجانية سواء كان ذلك للطلبة الخريجين أو للمؤسسات الباحثة عن وظائف.
حين بدأت الوحدة أعمالها، كانت، وحسب علمنا، الوحيدة على المستويين العربي والفلسطيني، ونحن سعداء بسماعنا بقيام عددٍ من الجامعات الفلسطينية والعربية بتطبيق هذه التجربة لديها.
يتم اختيار الخريج بإحدى الطرق التالية:
تجري مقابلات العمل بإحدى الطرق التالية:
المعدل مهم ولكن لا بد أن يتوفر لدية بعض المهارات الشخصية التي تؤهله للعمل والتي يمكن اكتسابها من خلال الدورات التدريبية والتطوع والمشاركة في ورشات العمل والنشاطات التي تساعد ف يصقل شخصية الطالب الخريج.
توجيه الطلبة حول كيفية اختيار التخصص المناسب، من خلال إعداد نشرات خاصة، أو من خلال استقبال الطلبة في مقر الوحدة، حيث على الطالب أن يفكر في رغبته الشخصية وتوجيه أهله ومعدل الثانوية العامة ووضع الأسرة المالي، وحاجة سوق العمل للتخصص، ومعرفة مجالات العمل التي يتيحها له التخصص، وأهمية التواصل مع المرشد الجامعي.
يهدف هذا القسم إلى تسويق ومتابعة ما يقوم به الطلبة من أبحاث ومشاريع خلال دراستهم الجامعية وبعد تخرجهم وفي جميع المجالات. وقد جاءت هذه الفكرة بعد ملاحظة القائمين على إدارة الجامعة ووحدة الخريجين لعدد كبير من المشاريع التي يقوم بها الطلبة، وغالبا ما تتعرض للضياع والنسيان بعد انجازها، دون أن تحفظ وتصان لاستقاء ما تشتمل عليه من فائدة للأجيال.
دورة العلاقات العامة إحدى الدورات التي يشرف عليها مركز التعليم المستمر في الجامعة، ويقوم الأستاذ رافع دراغمه، مدير وحدة الخريجين بإعطاء المحاضرة فيها، وذلك بسبب خبرته في المجال، حيث عمل في دائرة العلاقات في الجامعة لمدة عشر سنوات، كان آخرها مديرا للدائرة في العام 2005.
هذا البند من البنود المهمة المنشورة على موقع وحدة الخريجين على الانترنت، إضافة إلى العديد من البنود المهمة الأخرى مثل نماذج من السير الذاتية، ومقالات مفيدة، وروابط مهمة وغيرها من البنود. نقوم في كل يوم بالاطلاع على إعلانات التوظيف المنشورة في الصحف والإشارة إليها، ثم نقوم ومن خلال مواقع الصحف على الانترنت بقص الإعلانات عبر برنامج الفوتوشوب، ومن ثم نشرها على الموقع، كما نقوم بحذف كل إعلان انتهت مدته. والهدف تمكين زائر الموقع الذي لم يطلع على الصحف من الاطلاع على الوظائف المعلنة ف ياي وقت شاء وما يميز هذه الخدمة أن الإعلان يبقى منشوراً على الموقع طيلة قترة صلاحيته، والحقيقة يصلنا العديد من كتب الشكر على هذا البند، وباعتقادنا يستفيد المئات منه وفق الإحصاءات الموجودة لدينا.
السيرة الذاتية هي بمثابة جواز سفر للخريج الذي يستطيع من خلالها جذب اهتمام باحث العمل واستدعاء صاحبها للمقابلة. وهي عبارة عن ملخص لشخصية الطالب وتحصيله العلمي وخبراته العملية وقدرته اللغوية واستخدام الحاسوب وغيرها من المعلومات، ويجب هنا الإشارة إلى ضرورة الاهتمام بها شكلا ومضمونا، وقد قمنا بنشر بعض النماذج البسيطة لها باللغتين العربية والانجليزية، ويستفيد منها كل زائر للموقع. وقد تم تخصيص جزء من دورة كن مستعدا للعمل لتدريب الطالب الخريج على كيفية كتابتها.
الاستعداد يكون على المستوى الوثائقي وعلى المستوى الشخصي.
على المستوى الوثائقي: يجب على الطالب أن يعد ملفا ورقيا يحوي سيرته الذاتية وصور عن شهاداته وشهادات الخبرة (إن وجدت) وصورة شخصية، ويقوم بتصوير هذا الملف عدة نسخ سهلة تسليمها للشركات والمؤسسات الباحثة عن عمل، وكذلك الاستعداد الوثائقي الالكتروني حيث يجب على كل طالب إجراء مسح ضوئي للأوراق الخاصة به (سكان) وحفظها على جهاز الكمبيوتر او على ديسك خاص، وذلك حتى يكون مستعدا لإرسالها للجهة الباحثة عن عمل عبر البريد الالكتروني حيث تطلب العديد من المؤسسات ذلك كطريقة لتقديم الطلب.
وعلى المستوى الشخصي، لا بد للطالب من بناء شخصيته من خلال الالتحاق بالدورات التدريبية والعمل التطوعي، وغيرها حتى يكون قادرا على الانخراط في سوق العمل وما يتطلبه من مهارات إضافة للتخصص، ولا بد للطالب من الاستعداد التام عند التوجه لإجراء المقابلات في مجالات كثيرة.