[Skip Header and Navigation] [Jump to Main Content]
الصفحة الرئيسية

اللغات

  • العربية
  • English
  • الرئيسية
  • حول الوحدة
    • من نحن
    • الرؤية والرسالة والأهداف والمهام
    • أقسام الوحدة
    • محطات في تاريخ وحدة الخريجين
    • سؤال و جواب
  • التسجيل
  • رابطة الخريجين
  • البحث عن خريجين
  • إتصل بنا
  • خريج و صاحب شركة
  • دورات تدريبية
  • نماذج من السيرة الذاتية
  • أفكار مشاريع
  • التدريب و التطوع
  • منشورات الوحدة
  • مجالات عمل خريجينا
  • إتفاقيات تعاون
  • أنشطة و فعاليات
  • طلاب تم مساعدتهم في الحصول على عمل
  • نبارك لهم
  • قصص نجاح
  • تعديل البيانات
  • إجراءات التخرج واستلام الشهادات
  • عناوين وروابط
  • القائمة البريدية
  • لاقتراحاتكم
  • أنشطة الوحدة في صور
  • احتفالات التخريج
  • المعهد الكوري المتميز لتكنلوجيا المعلومات
  • المنح والبعثات
  • خريجون
  • كلية الدراسات العليا
  • مكتب ارتباط الجامعة- عمان
  • وحدة التعليم المستمر
الصفحة الرئيسية

النجاح تجمعنا.. خريجو النجاح منذ 35 عاما يعودون الى جامعتهم‎

التاريخ: 
26/09/2016

دخلوها مرّةً أخرى، هذه المرّة رفقة عائلاتهم وأحبتهم، استنشقوا عطرها الذي لطالما أدمنوا عليه، إختلطت مشاعرهم بعودة الحنين، الأم تحتضن أبنائها من جديد، والأبناء يعودون ليزيدوها جمالاً وتألقاً، كيف لا وفيها بدأت أحلامهم ومنها انطلقت مسيرتهم.

إلتقى الزملاء بعد غياب السنين، تغيرت ملامح الوجوه ولم تتغير مشاعر القلوب، هي كما عودتنا دائماً الأم الحنون وملتقى القلوب، هي جامعتنا الأم جامعة النجاح الوطنية.

إستضافت جامعة النجاح الوطنية اليوم الخميس الموافق 22/9/2016، أبناءها الخريجين من عام 2000 فما دون في مهرجان احتفالي حمل عنوان (النجاح تجمعنا).

جمعتهم النجاح فعلاً بفكرة أطلقها مكتب نائب رئيس جامعة النجاح للشؤون المجتمعية ووحدة التوظيف وشؤون الخريجين في جامعة النجاح، وأشرف على تنظيمها دائرة العلاقات العامّة في الجامعة.

عند مدخل مسرح الأمير تركي بن عبد العزيز في الحرم الجامعي الجديد إلتقى الزملاء بعد غياب السنين، تبادلوا العناق، بعدهم تعرف على الآخر منذ لحظة رأيته وآخرون رددتهم السنين من معرفة بعضهم للوهلة الأولى قبل أن يجمعهم العناق من جديد، في تلك اللحظة تُدرك أن جامعة النجاح ليست كأي جامعة بل هي أسرة بكل معنى الكلمة.

الحضور الرسمي للحفل بعدد كبير من الشخصيات الإعتبارية في المجتمع من مختلف مؤسساته وفئاته وطبقاته وجميعهم من خريجي جامعة النجاح الوطنية الأمر الذي يجسد حقيقة ما رفدته الجامعة من كفاءات للمجتمع عبر السنين الماضية.

(المهرجان) إن أمكننا تسميته بذلك، ضم العديد من الفقرات التي زادت من خصوصته وتميّزه، في مسرح الأمير تركي بن عبد العزيز بدأت تلك الفعاليات وبتلاوة عطرة للذكر الحكيم تبعها السلام الوطني الفلسطيني، ومنه إلى أغنية الجامعة التي كانت ولا تزال مصدراً لفخرها، وما زادها تميزاً هذه المرّة أنها جاءت من حناجر أبنائها من فرقة جوقة الجامعة.

تلاها عرضٌ لفيلم الجامعة الذي يتحدث ولو باختصار عن مباني الجامعة وتخصصاتها وإنجازاتها التي من الصعب أن تختزل في فيلم.

الفقرة الغنائية التي قدّمتها فرقة (إحياء تراث المغني الشيخ إمام) أعطت للحفل صفة العائلية بامتياز، أغنيات الزمن الجميل شهدت تفاعلاً عفوياً في غاية الروعة من جمهور الحفل الذي تراوح بين كبار وصغار، صفقوا بحرارة لأغنياتٍ إصطحبتهم لحنين الماضي.

وفي كلمة المضيف، عبّر الأستاذ الدكتور ماهر النتشة، القائم بأعمال رئيس جامعة النجاح الوطنية، عن سعادة الجامعة بإستضافة أبنائها من جديد، مشيراً إلى الذكريات الجميلة التي حملتها الجامعة مع طلابها عبر السنين، موضّحاً التطور الذي وصلت إليه الجامعة في وقتها الحالي، حيث يبلغ عدد طلابها الحاليين ما يزيد عن ال23 ألف طالب، وتطرح 136 برنامج دراسياً، فضلاً عن أنها مكونة من الحرمين القديم والجديد وكلية هشام حجاوي التكنولوجية وكلية الزراعة والطب البيطري في طولكرم بالإضافة إلى مستشفى النجاح الجامعي.

وأشار الأستاذ الدكتور النتشة إلى أن جامعة النجاح تعتبر في مقدمة الجامعات الفلسطينية والعربية والعالمية، مشيداً بالجهود التي بذلت للوصول إلى هذا المركز وتغلبت على جميع الصعوبات.

وأشاد الأستاذ الدكتور النتشة بالإنجازات التي حققتها الجامعة عبر السنين والتي كان من أهمها إنشاء رابطة لخريجي الجامعة الذين يبلغ عددهم منذ العام 1977 نحو 58 ألف خريج.

ولأن الجامعة تفتخر بطلبتها الحاليين كما بطلبتها السابقين، فقد تضمن المهرجان معرضاً لأهم التحف الفنية التي أنتجها طلبة كلية الفنون الجميلة وأقيم على ساحة الشطرنج في مبنى كلية الفنون الجميلة، تلك التحف التي أبهرت الجيل السابق بما أنتجته الأجيال اللاحقة.

ولأن الصورة يمكن أن تكسر حاجز الزمان والمكان، فقد تضمن المهرجان أيضاً معرضاً لأهم صور خريجي الجامعة منذ العام 2000 فما دون، صور بالأبيض والأسود وأخرى ملونة دمجت الماضي بالحاضر وجمعت الزملاء وأبناء الدفعة الواحدة.

الأباء أرو أبناءهم صورهم، بل حتى الأجداد أشارو لصورهم وسط عائلاتهم، زملاء الأمس تعرفوا على بعض في صورهم وبدأو يذكرون ذكرى تلك الصورة او الموقف الذي جاءت منه الأخرى.

الضيافة ومعرض الكتب كانا جزءاً من حفل لم الشمل، وفي الختام صورة جماعية لخريجي الأمس في قلب جامعتهم الأم تضاف إلى ألبوم صور العائلة..عائلة جامعة النجاح الوطنية.

  • 1532 قراءة
[Jump to Top] [Jump to Main Content]