في وحدة النجاح للخريجين الدورة الثانية من حاسوبك في العمل تخرج إلى النور

خرجت وحدة النجاح للخريجين اليوم دورتها الثانية من سلسلة دوراتها الجديدة "حاسوبك في العمل"، وفي حفل التخريج بمختبر الحاسوب التابع للوحدة، تحدث مدير الوحدة الأستاذ رافع دراغمة عن أهمية هذه الدورة التي تعد مكملة إلى حد كبير لدورة "كن مستعداً للبدء بالعمل"، وأشاد دراغمة بحضور الطلبة، وتفاعلهم مع محاور الدورة، وإدراكهم لأهميتها في حياتهم المهنية، متمنياً منهم العمل على زيادة معلوماتهم وتتبع كل ما يمكن أن يخدم عملهم ويحقق لهم النفع فيه، من جانبه أكد الأستاذ سامي الصدر أحد الأساتذة المشرفين على الدورة_ والذي حضر حفل التخريج_ على أهمية هذه الدورة لما تحويه من أساسيات في التعامل مع جهاز الكمبيوتر، تهم كل طالب، وتمكنه من تحقيق فرص نجاح وإيجاد عمل أكبر، منوهاً إلى أن الدورة رعت مستويات الطلبة ومعارفهم المختلفة، فأتت بأسلوب مبسط وسهل، يمكنهم من الإلمام بالقواعد والاستعداد لتنمية ذاتهم، كما أن الدورة ارتكزت على أهم البرامج المهمة والمطروحة كمتطلبات في سوق العمل، وأضاف الصدر:" بإمكان أي ملتحق بهذه الدورة ومن خلال تنمية مهاراته في الحاسوب، أن يجد فرصاً للعمل في مجال إنشاء مواقع إليكترونية، وبرامج الوندوز والأكسس، إضافة لفرص العمل التي قد تتوفر له بشهادته الأصلية، كما أن بعض البرامج المطروحة مثل الفوتوشوب والفرونت بيج، تمثل ثقافة شخصية تكنولوجية للطالب، وأدوات مهمة في حياته اليومية".
أما الطلبة الخريجون، والذين بلغ عددهم العشرين، فقد أشادوا بأداء الأساتذة وأسلوبهم السلس في إيصال معلومات بدت لهم معقدة للغاية فإيمان مسلم خريجة اللغة الإنجليزية، ترى أن الدورة قربت برامج الحاسوب من مفاهيمها العادية، وقللت من رهبتها أمام جهاز اعتبرته معقداً، بل وفتحت أمامها فرصاً للتفكير بوظيفة قد لا تحصل عليها بمؤهلها الحالي وحده، وتضيف:" بدأت أفكر بإمكانية العمل كسكرتيرة ، تتقن استخدام برامج الوندوز المهمة، والإنترنت، إضافة للغة الإنجليزية، فدورة الحاسوب تضاف إلى رصيد الطالب، وتزيد من حصته في سوق التوظيف".
اما سامي أبو حنيش طالب التربية وعلم النفس، يرى أن دورة الحاسوب ساهمت في تطور شخصيته، وفتحت أمامه آفاق تكنولوجية واسعة، من خلال حرصه على تنمية مهاراته عن طريق تصفح دروس الحاسوب على الإنترنت، مشدداً على أن الدورة سهلت عليه كثيراً من التعقيدات والمصطلحات الإنجليزية التكنولوجية الصعبة، والتي حالت دون تمكنه من كثير من البرامج وتعمقه فيها، شاكراً في نهاية حديثة إدارة وحدة النجاح للخريجين والأساتذة المشاركين، على الجهود التي بذلوها، لصالح الطلبة ومستقبلهم المهني.
خرجت وحدة النجاح للخريجين اليوم دورتها الثانية من سلسلة دوراتها الجديدة "حاسوبك في العمل"، وفي حفل التخريج بمختبر الحاسوب التابع للوحدة، تحدث مدير الوحدة الأستاذ رافع دراغمة عن أهمية هذه الدورة التي تعد مكملة إلى حد كبير لدورة "كن مستعداً للبدء بالعمل"، وأشاد دراغمة بحضور الطلبة، وتفاعلهم مع محاور الدورة، وإدراكهم لأهميتها في حياتهم المهنية، متمنياً منهم العمل على زيادة معلوماتهم وتتبع كل ما يمكن أن يخدم عملهم ويحقق لهم النفع فيه، من جانبه أكد الأستاذ سامي الصدر أحد الأساتذة المشرفين على الدورة_ والذي حضر حفل التخريج_ على أهمية هذه الدورة لما تحويه من أساسيات في التعامل مع جهاز الكمبيوتر، تهم كل طالب، وتمكنه من تحقيق فرص نجاح وإيجاد عمل أكبر، منوهاً إلى أن الدورة رعت مستويات الطلبة ومعارفهم المختلفة، فأتت بأسلوب مبسط وسهل، يمكنهم من الإلمام بالقواعد والاستعداد لتنمية ذاتهم، كما أن الدورة ارتكزت على أهم البرامج المهمة والمطروحة كمتطلبات في سوق العمل، وأضاف الصدر:" بإمكان أي ملتحق بهذه الدورة ومن خلال تنمية مهاراته في الحاسوب، أن يجد فرصاً للعمل في مجال إنشاء مواقع إليكترونية، وبرامج الوندوز والأكسس، إضافة لفرص العمل التي قد تتوفر له بشهادته الأصلية، كما أن بعض البرامج المطروحة مثل الفوتوشوب والفرونت بيج، تمثل ثقافة شخصية تكنولوجية للطالب، وأدوات مهمة في حياته اليومية".
أما الطلبة الخريجون، والذين بلغ عددهم العشرين، فقد أشادوا بأداء الأساتذة وأسلوبهم السلس في إيصال معلومات بدت لهم معقدة للغاية فإيمان مسلم خريجة اللغة الإنجليزية، ترى أن الدورة قربت برامج الحاسوب من مفاهيمها العادية، وقللت من رهبتها أمام جهاز اعتبرته معقداً، بل وفتحت أمامها فرصاً للتفكير بوظيفة قد لا تحصل عليها بمؤهلها الحالي وحده، وتضيف:" بدأت أفكر بإمكانية العمل كسكرتيرة ، تتقن استخدام برامج الوندوز المهمة، والإنترنت، إضافة للغة الإنجليزية، فدورة الحاسوب تضاف إلى رصيد الطالب، وتزيد من حصته في سوق التوظيف".
اما سامي أبو حنيش طالب التربية وعلم النفس، يرى أن دورة الحاسوب ساهمت في تطور شخصيته، وفتحت أمامه آفاق تكنولوجية واسعة، من خلال حرصه على تنمية مهاراته عن طريق تصفح دروس الحاسوب على الإنترنت، مشدداً على أن الدورة سهلت عليه كثيراً من التعقيدات والمصطلحات الإنجليزية التكنولوجية الصعبة، والتي حالت دون تمكنه من كثير من البرامج وتعمقه فيها، شاكراً في نهاية حديثة إدارة وحدة النجاح للخريجين والأساتذة المشاركين، على الجهود التي بذلوها، لصالح الطلبة ومستقبلهم المهني.